happy new year

 

رحمــآك ربي  ,, بروح متسكعه على نوافذ السهــر ~

رحمــآك ربي  ,, بروح تآئهة لم تجد من يدمجهآ مع روحه

رحمــآك ربي  ,, بروح جآفة شآرفت على الإنتهآء من آخر رمق لها

لم يتبقى لي سوى رحمتـــك فلا تحرمني منها .

الف مبـــروك يـــآ > دنيتي < نـــوف~

نوف شعور يتملكني غريب

احآول التعبير عنه ولكني أقف عآجزة عن ذلك ¤

 
هل حبي ~" الطــــآغـي" ~  لك هو السبب في عجزي عن وصف مشآعـري ؟

تمنيــآتي لك بحجــم السـمــآاآاآء و عـدد نجـومهآاآاآ بالســعـآدة و  التوفـيــق . . .

بآرك الله لكمآ و بآرك عليكمآ و جمع بينكمآ على خير ¤

 

~ > نوف ¤ أنس < ~

ثلاثيآ الأحرف *_^ 

 

صبــآحكم حآفل بأمنيآت متحققة ~

يوم حآفل بالإنجآزات المرهقة

 
( محآضرة ... + محآضرة ... + عرض تقديمي "presentation‎‎‏" )

لم أعد قآردة على التركيز ¤

الاستيعآب بدء يعتذر لي فاعذروني .

كم تمنيت أن تكون الأمنيــآآآت طيورآ فتطرق باب السمآء و تغرد بـ :

حقـقـنــي يــــآربــي

                                                 عمتم مسآء..

I finished my exams today's mid-term

محكمة البدآوة !

جلست نوره على تلك التلال الرملية ولم تبالي ببرودة الجو ...
ضوء القمر الساطع يضيء حلوك الليل ليعلن عن بداية  حزن جديد ..
أخذت نوره تتنفس بكل هدوء وتنظر ؟إلى تلك الخيام النصوبة أمامها وتقول في خاطرها :ليتني أستطيع الجلوس معك داخل هذه الخيمة !!تعبت من التفكير فيك ..
متى ستأتي لتعلن لي نهاية الحزن واليأس وبداية الأمل .....
آآآآآآآآآآآه  يانواف ..
عندما أريدك أن تداوي جروحي أكتشف أنك أنت سبب تلك الجروح ..
قطع عليها تفكيرها وحديثها الصامت يدين ( او يدان  .. لا اعلم ) تمسكان بكتفيها ..
خافت في البداية ولكنها ظنتها أختها منيرة  وقالت : لا داعي لهذه التوسلات يا منيرة لن  أدخل معك لخيمتنا .. الجو رائع .. والقمر أروع ..
 
نواف : لكن أنت أروع يــــــا نوره !!
قفزت نوره من مكانها بسرعة .. لكنه مازال ممسكاً بكتفيها ..
نوره :  نواف هل ما زلت مستيقظاً
نواف : كيف أخلد للنوم وأترك هذا الجو الرائع .. والقمر الأروع .. والوجه .......
نوره : الوجه ماذا ؟
نواف الوجه الفــــــــــاتن
لم تستطع نوره إخفاء خجلها واحمرار وجنتيها ..
نواف : لماذا كل هذا الحياء ؟
انا لم أقل إلا الحقيقة ..
نوره : شكراً


ساد صمت قصير وكل منهما يتأمل الآخر .. ثم قطعه سؤال نوره : نواف .. لقد تعبت وأنا أنتظرك .. متى ستترك كبريائك وتأتي؟
أخاف أن يضغط عليّ والدي ويزوجني  سعد ابن عمي .......

نواف : حبيبتي أنت اكثر واحده تعرفين سبب تأخري ..لكن صدقيني لن يتجرأ أي مخلوق أن يلمس شعرة منك وأنا على قيد الحياة ..
لا تخافي أنت لي وأنا لك..
أنا وأنت لبعض يانوره .. لبعض يانوره ..
نوره : آآه يانواف
نواف : أريد أن أقول لك سراً
نوره : ماهو ؟
نواف : ولكن لا تخبري أحد
نوره : سرك في بئر
نواف : أكيد؟
نوره : أكيــــــــــــــد .
نواف يقترب منها أكثر ويهمس في أذنها  : أحبــــــــــــــــــــــــــــــك
نوره احمرت  وجنتيها مرة أخرى
قالت نوره بحيـــــاء :  هذا أجمل سر سمعته في حياتي



قطع حديثم الشاعري وحبهم العذري صوت ابن عمها سعد وهو يصرخ :نــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوره

ضغط على سلاحه ليعلن نهاية الحب العذري بعد أن استقرت الرصاصة في صدر نواف
سقط نواف والدم قد ملأ صدره
نواف : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يانوره

جثت نوره على ركبتيها ووضعت وجهها على صدره :نوااااااف .. نواف لن أتزوج غيرك مهما حصل لكن لا تموت .. نواف لا تموت آآآآآه
نواف : آآه يانوره اقتربي مني
اقتربت منه ولكنه أشار لها أن تقترب أكثر
نواف : اقتربي أريد أن أقول لك شيئأً
وضعت أذنها بالقرب من فمه .. حاول النهوض بصعوبة ثم طبع قبلة على خدها وقال : احبك
بعدها انقطع صوته .. انقطعت أنفاسه ...

نوره تصرخ بأعلى ما تملك من صوت : نواااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااف

استيقظ الجميع على صوت صراخها ورأوا حالتها ولكنهم لم يتجرأوا على قول شيء لأن كل شيء واضح أمامهم..
نواف مات ونوره تبكي على صدره وسعد في الجهة المقابلة يحمل سلاحه ....

أسدل الستار

 

هــــل هـــذآ هو الـــــرجل ؟

كانت طفولتي جميلة بكل ما تحمله الكلمة من معاني البراءة .. كانت حافلة بالأحداث الرائعة .. كنت فتاتهم المدللة ..
كنت الفتاة التي لا يرد لها طلب ..
بحكم نعومتي ورقتي ودلالي الزائد سيطرت على قلوب الجميع ..
كبرت وتعمقت تلك الصفات داخلي .. أصبحت أسطورة العائلة .. كل ذلك وأنا لا أعلم .. لم أكن أشعر أنني مميزة عن غيري  ..
صارحني الكثير بذلك ولكني لم أكن أريد تصديق ذلك حتى لا تزداد نسبة الغرور لدي ..
عام تبعه عام وغنجي كما هو بل قد يزداد .. لم أكن أتصنع ذلك بل كان فطرياً ..
ذات يوم ضرب القدر بيده وشاء ربي أن التقي به ..
كان قمة في الذوق والروعة ..كنت أنجذب له بطريقة عفوية ولكنها كانت قوية شيء ما ..
أعطيته الكثير مما لدي .. أعطيته نبضي محملاً بمشاعري وأحاسيسي ..
أعطيته قلباً غالياً لم تمسه يد عابثة ..
ولأول مرة تغلبني عواطفي وتسيطر على عقلي .. كنت خائفة منه ولكن حبي له أعماني عن عيوبه ..
بعد مضي فترة من الزمن ............................
عندما تأكد من تملكه مني أزال القناع عن وجهه ..
انصدمت بل انهرت ولكني حاولت الصمود أمامه وأردت أن أثبت له أنني رغم أنوثتي ونعومتي ودلالي إلا أنني قوية بمقاومتي له  ..

مرت على تلك الحادثة اربع سنوات  .. وأنا من بعد تلك الحادثة إلى الآن لم أسلم قلبي للكائن الذي يسمى (( رجل ))

Happy birthday To Me

 my Birthday

السماءُ حالكةُ السواد ..
الجو متقلب مثل مشاعري، تارةً تهدأ وتارةً تعصف بي دروبٌ رمادية ..
القمر لم يعد واضحاً كما هو قبل عشرة أيام ..
الأضواء الصفراء تفرض سيادتها على المكان، وكأنها قصة عجيبة كتبها الزمان ..
الصمت ملازم لهذا المكان ..و من شدة سيطرته أشعر أني لست في هذه الدنيا الصاخبة ..
الدموع تبلل وجنتي؛ وقلبي يعتصره الألم ..

بدأت الأجواء تحن إلى عبوس وجهي وغضبي ..
الهواء يرفع خصلات شعري كل دقيقة عندما يهب ويغير من شكلها، ثم بدأ يهدأ قليلاً  وينشر نسيماً عليلاً يحاول إطفاء شيء من لهيب قلبي ..
مرت سيارة بجانبي قطعت هذا الصمت الطاغي ..
أخذ هاتفي النقال يرن ..
تعجبت كيف يصدر هذا الصوت ، وقد حوَّلته قبل نزولي من سيارتي ..
آه .. لقد نسيت فأنا لم أحوِّله اليوم، ولكنني حولته بالأمس ..
تجاهلت رنينه .. ولكن المتصل كان عنيداً فلم يكفَّ عن الاتصال ..
غضبت من هذا الإزعاج ..
أخذت الهاتف، ورأيت اسم المتصل فإذا به من سببت لي هذا الحزن ..
كان اسمها يتربع وسط الشاشة ..
                                                                    ( حبي الأول والأخير )
لم أتردد أبدا في الرد عليها ..
فاجأتني بصوتها الحزين ..
ولكنها لم تلبث قليلا حتى شرعت في البكاء .. !!
 يا إلهي ماذا جرى لست وحدي من يبكي هذه الليلة ..!!
 حاولت تهدئتها .. لكني لم أنجح؛ فحزنها أكبر من كل كلمة أقولها ..
 مرَّ الوقت، ولم أنتبه له إلا عندما أعلنت الشمس بزوغها وفوزها على الأنوارالصفراء !
قلت لها بعد أن عزمت على إنهاء المكالمة: سأقول لك كلمةً آمنت بها، وزاد يقيني بها هذه اللحظة، وأتمنى أن تؤمني بها أنت أيضاً :
                       

        ( لو لم تكن الحياة أليمة لما ولدنا ونحن نبكي ) ..

جبروت امرأة *

                                                                             


 توصين على شي ؟؟ سلآآآآمتــــــك !!




احتواني الحزن بكل ما فيه من معاني الصمت ..
جبــــــــــروتي يمنعني من إظهار ضعفي وحاجتي له .. مضت خمس سنوات على علاقتي معه  ، لم أحاول خلالها إظهار حبي الجامح له ، نعم أحبه بل أهيم به ولا أحتمل العيش بدونه
ولكني لا أملك الجرأة للإعتراف له بذلك ...
هاهو يرحل عني اليوم ..... نعم يرحل ... ولكن رحيله هذه المره يختلف عما قبلها ... سيرحل حاملاً قلبي معه وستركني خاويةً هنا ..
ليتني استطيع منعه ... ولكن حبي له يمنعني من منعه ...
كان هو أخي وأبي و صديقي وحبيبي وكل حياتي .. كان سندي في سيري ..
جمعتنا آخر أيام الطفولة وأول سنوات المراهقة ...


ذات مرة جلست مع ذاتي محاولة إقناعها بأن هذا الحب جنوني بحكم عمري ..
ولكني بمجرد رؤيتي لوجهه الآسر أنسى كل ما كان يدور في خلدي ..


آآآآآه سيرحل عني بعيداً .. سيذهب ويتركني مع بقايا ذكرياتنا ..
هاأنا أقف امامه لوداعــــــــــــــه .. وقت الرحلة قد حان ... سيذهب الآن ..
قلبي يضرب بقوووووة لم أعدها عليه من قبل ..
لم أستطع اخفاء ملامح حزني .. عيناي امتلئت بالدموع ..
احتاج اليه الآن لماذا سيذهب عني .. ارتفع نحيبي في المكان ..
احتواني بكل حب وحنان ..
زاد من تعذيبي بتلك الحركة .... آآآآآآآآآآآآه أحبــــــــــــــــــــــه ............................


قال : توصين على شي ؟
قلت  : سلامتك ......................

أمسكت  أطراف أناملي المرتعشة بالريشة تريد أن ترسم وجه أمي التي لم أراها منذ زمن بعيد ..

أخذت أناملي تتخبط في اللوحة ..  لا تعرف   من أين تبدأ ؟ أو بالأصح كيف سترسم وجه ليس محله الورق إنما محله القلب ..........

حاولت أن أرسمها ولكن عبثاًتحاول يدي  ...
لجأت لصورة أخرى كي أرسمها حتى اشبع رغبتي الفنية ، ولكن صورة أمي مازالت عالقة في ذهني وتمر أمام عيني ....

أريــــــــــــــد أن أرسمها ولكن أناملي تأبى الحراك ...............

رفــقآآآآ أيتهآ الأقدآآر ~

لم تستوعب ما سمعته .. هل من المعقول أنه سيرحل عنها ؟
- لا .. مستحيل ..
أخذت تركض بكل سرعة تملكها لتصل إليه ..
لم تكن تشاهد ما في طريقها ..
تتعثر بأحجار صغيرة .. تحاول مقاومة السقوط حتى لا تتأخر ، لكنها لا تستطيع ؛ فتسقط على ساقيها ..
تنهض مسرعة لا تبالي بألم ساقها التي أُدميت ..
تحاول الركض بسرعة أكبر حتى تصل إلى الميناء قبل رحيل الباخرة ورحيل قلبها معها ..
تركض  وتركض .. الناس حولها بألوان وأشكال كثيرة، لكنها لم تميز أي أحد منهم ..
شعرها الذهبي أصبح يتطاير خلفها من قوة سرعتها ..
وثوبها الوردي أصبح مرتفع جداً حتى تستطيع الركض ..
لم تشاهد تلك العجوز أمامها بسبب كثرة الدموع المتحجره في عينيها ..
 تعثرت في بضاعة تلك العجوز لم تستطع التوازن ..
حاولت أن تثبت واقفةً، بعد عدة محاولات استطاعت،
لكنها لم تشعر بأنها قد وقفت على خيوط حذائها .. حاولت إكمال مشوارها فسقطت مرة أخرى بسبب تلك الخيوط ..
أخذ الدم يسيل من ركبتها .. لم تبالِ به فلم تبقَ سوى مسافة قصيرة على الميناء ..
أكملت سيرها بسرعة، لكنها صُدمت عندما رأت الباخرة تشق أمواج البحر وهو يلوح لها بيده  !
جثت على ركبتها، زاد بكاؤها ، وزاد معه جرح ركبتها وجرح قلبها .. !

كدت أن أموت


شي خآرق للعآدة عندمآ تشعر بأن هذه اللحظآت هي الأخيرة لك في الحيآة وأن روحك ستفآرقك
رحمآك ربي بروحي فمآ زآلت ضعيفة

هل سيكتب لي عمر جديد بعد أمنيتي ليلة البآرحه ؟
هل سأستيقظ واتنفس اوكسجينك مره اخرى ؟
ان حييت هل ساستمر كما كنت ام ساتغير ؟
وان مت هل سيغفر الله لي ام لا ؟

مســـآآء جميل وليلة مبــآآركة وعــآآم حــآآآفل بالعطـــآآآء والفرح وتحقيق الامنيــــــــــآآآآت

كبريآئهآ طآغي
منعهآ من إظهآر مشآعر ظلت مدفونة لسنين
أدآرت ظهرهآ بهدوء ، وعدلت من وضعية شعرآتهآ ، وآزنت نظآرتهآ الدآئرية وسآرت بدون توديع من معه القلب وديع .

ديكتآتورية الحيآة لآ تترك المجآل لإبدآعآتي الشخصية

أكره السيطرة الهمجية المستوحآة من العدم

إكتشآفك لنفسك في هذآ العآلم المستبد شيء صعب وخآرق للقوآنين الوضعية

شعور كريه يستوطن دآخل قلب متعب  . . .
قلب دآعبته الأيام بجبروتهآ المؤلم . . .
يتسلل الشعور الطآغي لكل ذرة إحسآس و مشآعر متبقية هآدئة و سآكنة . . .

شعور متبعثر عندمآ يضج بك المكآن و تشعر بأنك جسد مرتحل الروح .

هذيــآن

أنثى تبحث عن مفقودهآ ~
عفوآ كيف أقول مفقود وهو لم يصبح ملكهآ حتى الآن !
تبحث عن الحضن الذي كآن يحويهآ و يقطع وحدتهآ
أنوثتهآ زآئده لحد ال . . . . .

عذرآ بدآء النعآس يبآغتني ...

كره أبدي لهذه الحآلة المستعبدة

مقــآآومة بشرية ..

ويستمر الحب رغم انتهآك القدر له
مستمرآ مستمدآ قوته من مصدر هزيمته
حب رومآني بمشآعره
فلسفي برجوآزي بعمقه
حب طآهر رغم تدنيس المعتقدآت له

اكتشـــآآآف !

~ أتجول في دهــآآليز الحيــــآآة بــآحثتــــاً عن : " نفسي " !