الثلاثاء، 7 ديسمبر 2010

هذيــآن

أنثى تبحث عن مفقودهآ ~
عفوآ كيف أقول مفقود وهو لم يصبح ملكهآ حتى الآن !
تبحث عن الحضن الذي كآن يحويهآ و يقطع وحدتهآ
أنوثتهآ زآئده لحد ال . . . . .

عذرآ بدآء النعآس يبآغتني ...


هناك 6 تعليقات:

  1. هو الحال كما تصفين..
    حينما تبحث عنهم في سراب الافكار
    حينما تبحث عنهم بين غصون الاشجار
    عند مصب الانهار
    عند غسق الليل ،،او بزوغ النهار..
    لا جديد..
    لا صوت يعود بالجواب

    اول ساعات الفجر ..تشاهد الغيوم تعانق الارض برقه!
    عجباً كيف ذاك عانق هذا؟ الفرق شاسع؟
    لماذا لا يحدث ذلك معي؟

    لم يعد هناك لليل نسهره
    ولا قمر نشاهده
    ولا صفعات موج باردة تخمد النار المشتعله بي

    فقط اسرح مع انفاس الاشجار عند منتصف الليل لتغطي المكان
    فأجد نفسي افيق صباحا بأمل جديد
    وروح مشاكسة تعشق التحدي

    فما اراه في شخصية الحبيب تستحق ذلك..

    تحية لك سمية
    وأبارك لك المدونة الجديدة

    ردحذف
  2. هـــل تكفي حروفي الأبجدية لتعبر لك عن سعـــآآدتي لتشريفك مدونتي وقراءة خربشــآآتي ؟

    ردحذف
  3. كتب تعليق وش طوله بس بعد ماقريت تعليق احمد احس مالي وجه :s
    متى اصير اعرف اتكلم بالفصحى وكذا

    ردحذف
  4. ههههههههههههههههههه

    نووف انتي خطيره بكل حالاتك صدقيني ..

    ردحذف
  5. شكرا لكي ياسيدتي
    ارسل لكي تحياتي مع عبق هذا المساء البرجوازي
    هاه كيفي وانا اتكلم زيكم<<طسي بس

    ردحذف
  6. ههههههههههههههههههههههههههههههههههههآآآآآآآآآي

    نوف لآلآلآآآآآ مش معئول فيه تقدم لصالحك هههههههه

    عسى مايخليني ..

    ردحذف